جاءت إلى الليث بن سعد أمرأة معها قدح , فقالت : إن ابني يشتكي ,
و قد وصفوا له عسلاً , فأمر لها بزق من عسل .
فجاءه وكيله , و أسر له يقول : إنها طلبت قدحاً يا سيدي ,
و هو يكفيها ,فقال الليث :
اذهب فأعطها زقاً , إنها سألت بقدرها , فنعطيها بقدرنا .
كان دخل الليث في كل سنة اكثر من ثمانين ألف دينار ,
و ما وجبت عليه زكاة قط , لأن الحول كان لا ينقضي عنه حتى ينفقها كلها و يتصدق بها .
عفوا تعف نساؤكم في المحرم وتجنبوا ما لا يليق بمسلم
((فَقُلْتُ اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ إِنَّهُ كَانَ غَفَّارًا يُرْسِلِ السَّمَاء عَلَيْكُم مِّدْرَارًا وَيُمْدِدْكُمْ بِأَمْوَالٍ وَبَنِينَ وَيَجْعَل لَّكُمْ جَنَّاتٍ وَيَجْعَل لَّكُمْ أَنْهَارًا))
حمل toolbar alexa لتصفح أسرع و حماية أكبر
يداً بيد نبني سورية الغد
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
مواقع النشر (المفضلة)