هل تؤيد الموت الرحيم أو القتل بدافع الشفقة !!!

[ريماس]

أقر البرلمان الألماني قانونا يسمح بما يسمى طبيا بـ "القتل الرحيم" أو "القتل بدافع الشفقة"،
وذلك لوضع حد لمعاناة المرضى الذين يعانون ويتعذبون في المراحل الأخيرة من حياتهم،
ويطلبون هم أو عائلاتهم الموت بدل المزيد من العمر الذي يكون عادة بواسطة أجهزة التنفس وغيرها من الأجهزة التي تكفل للمريض القليل من الحياة مع الكثير من المعاناة.
كثيرون تطرقوا لموضوع "القتل الرحيم" بين مؤيد ومعارض ، فمن جهة نحن نؤمن بأن الأعمار بيد الله ومن جهة أخرى نحن نرفض المعاناة للمقربين والأشخاص الذين نحبهم، في حين لم نشاهد أبدا ميتا يشكو أو يعاني من ألم!!
هل تؤيد "قتل" الاشخاص في الحالات الميؤوس منها طبيا بناء على رغبتهم في الموت لوقف المعاناة؟
هل تعتقد أن هذا النوع من القتل يوازي القتل في بكل أشكاله وأنواعه..

هل لديك رأي آخر؟

شو رأيك؟
بنتظار ارئكم
تحيتي

[عاشق الوطنية]

لالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالا لالالالالالالالا برأي هاد الشي حرام والأعمار بيد الله مشكورة ميمي

[دمعة فرح]

لا اكيد انا ضد طبعا لأنو الاعمار بيد الله
وقد ماقالت الاجهزة الطبية بأنو الأمر ميؤوس منو ورح يموت لامحالة
مابدنا ننسى انو الله عندو الامور كن فيكون ياما ناس دخلت بغيبوبة ومعاناة
لسنين طويلة وبعدا رجعو للحياة بفضل من الله
بس أنو مايسمى الموت الرحيم أو طلقة الرحمة مو من حق أي بني آدم
مهما كان مقرب للمريض وبيحبو للجنون
مو من حقنا نهائيا ننهي حياة شخص بدافع الشفقة أو الرحمة
لأنه الله سبحانه وتعالى أرحم من رحمة الأم على ابنها !!
فقديه معناها رحيم مافينا نتخيل رحمتو
رأيي انو كل واحد ونصيبه

وشكرا جزيلا على موضوعك الحلو ريماس

دمتِ بحماية الرب

[mmm1954]

بسم الله الرحمن الرحيم

هذا القانون قانون قديم كان يقوم به القساوسة والرهبان وقد البسوه لباسا جديدا لكي يتقبله الناس لان الناس في الغرب لم تعد لديهم الثقة بالقساوسة والرهبان فهذه الحكومات لايهمها الانسان كما يدعون ولكن تكاليف العلاج هي الاهم عندهم - يريدون تخفيف مصاريف وزارة الصحة
اما بالنسبة لنا نحن المسلمون فلا يحق لنا قتل انفسنا برحمة او بغير رحمة وعقوبة القتل العمد هي ( الخلود في في النار ) والعياذ بالله
فما بالك لو كان القتل متعمدا من طرف اخر كالطبيب او رجل الدين او احد افراد العائلة بحجة الرحمة
وقتها سيكون جزاء القاتل القتل والمحرض التعذير والمقتول شهيدا باذن الله ( الله ارحم الراحمين ) (الله رؤوف بعباده)