احببتُ ان اضع لكم اليوم فكرة جديدة نعرف من خلالها معاملاتكم تجاه الكثير من امور حياتنا التي نعيشها يوميّا امام آبائنا وامهاتنا واصدقائنا واخواننا وجيراننا ...
وكذلك مع ربنا وخالقنا ...
ومعاملاتنا مع غيرنا في شرائنا وبيعنا ...
وغير ذلك من الاعمال التي نعيشها يوميا ونتعامل معها دوما ....
هذه الفكرة عنوانها :
تفضّلوا بالاجابة فقط ب : نعم او لا .
شرح الفكرة :
هذه الفكرة عبارة عن سؤال يطرح على طاولة نقاشنا الجاد ... ثم يقوم احدنا بالاجابة عليه بكلمة نعم او لا فقط من غير تفصيل
ثم بعد الاجابة يقوم هو بوضع سؤال اخر حتى يجيب عليه الذي ياتي بعده .. وهكذا ..
بحيث يستطيع كل واحد منا ان يضع اي سؤال يدور في باله لتكون الاجابة عليه بنعم او لا ..
ارجو ان تكون الفكرة وشرحها واضحة لكم ... كما ارجو تفعيلها من خلال المشاركة فيها لتعمّ الفائدة الجميع ...
انا ساقوم بطرح السؤال الاول والذي سياتي بعدي يجيب على سؤالي ثم يضع سؤالا اخر ليجيب عليه الذي ياتي بعده وهكذا ..
سؤالي هو :
هل انت/ي من الذين يقولون (احذر عدوك مره وصديقك الف مرره)؟.؟.؟.؟.؟.
ليست مشكلتي إن لم يفهم البعض مااعنيه؟! وليست مشكلتي .. إن لم تصل الفكرة لأصحابها ؟! فهذه قناعاتي .. وهذه افكاري .. وهذه كتاباتي بين يديكم .. أكتب مااشعر به .. وأقول ماأنا مؤمن به .. انقل هموم غيري بطرح مختلف .. وليس بالضرورة ماأكتبه يعكس حياتي ..الشخصية .. هي في النهاية .. مجرد رؤيه لإفكاري مع كامل ووافر الحب والتقدير لمن يمتلك وعياً كافياً يجبر قلمي على أن يحترمه ..
هل انت/ي من الذين يقولون (احذر عدوك مره وصديقك الف مرره)؟.؟.؟.؟.؟.
نعم
هل أنت/ي من الذين يقولون لسانك حصانك ان صنته صانك ؟
لتوصل معي على الفيس بوك بإمكان اضافتي على الحساب التالي :
https://www.facebook.com/Microsoft.Engineer
نصائح واستشارات امنية في مجال امن المعلومات والإتصالات
كبار استشاري امن المعلومات في شركة مايكروسوفت
نعم
عش اليوم كانك تعيشه اخر يوم
هل انت/ي من الذين يقولون (احذر عدوك مره وصديقك الف مرره)؟.؟.؟.؟.؟.
نعم
هل أنت/ي من الذين يقولون لسانك حصانك ان صنته صانك ؟
نعم
عش اليوم كانك تعيشه اخر يوم ؟؟
لا
هل انت / من الذين يقولون عيش يومك ولا تفكر ببكرا ؟؟
" تصرف كما لو كانت أفعالك ستغير العالم فهي كذلك "
" ليس كل ربح نجاح و كل خسارة فشل "
S.A.D G.H.O.S.T
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
مواقع النشر (المفضلة)