عندما يكذب اللأطفال أو البالغون فأنه لاتوجد إشارة جسدية محددة تدل على ذلك إن أنوفهم لاتصبح مثل pinoocchioفلا يوجد لنتفاض عضلي منبة أو تقلص لا إرادي وعلى الرغم من ذلك فهناك إشارات سلوكية وهي في بعض الأحيان مايقوله الشخص نفسه إن تفسير ذلك السلوك يعتبر بعيد الاحتمال كثيرا بل وغير متوافق أو ربما منتاقص مع الحقائق الواضحة بشكل مباشر فا لإشارة للكذب غالبا ماتكون في هذا التناقص بين مايقال وعلى أي نحو قيل فنبرة الصوت وسيما الوجه وحركة اليدين ربما لا تناسب مع الكلمات وربما يبدو الكاذب مذنبا أويظهر على نحو يعتره الخوف أو يبدو منفعلا جدا لدرجة أنه لا يمكن تصديقه بشكل تام وعندما يصبح الأطفال أكثر مهارة في قول الكذب فإنهم أيضا يصيرون مهرة في كشف الكذب إن عذر الأم الواهي في عدم استطاعتها عمل مسرحية للمدرسة أو ادعاء الأب أنه لم يكن يرفع صوته لأنه غاضب بل لكي يسمح الاخرين صوته يعلو على صوت جهاز التلفاز كل هذه لم يقبلها الا طفال دون إلحاح في الؤال وليست المسألة إذن في أن يصبح الأطفل أكفاء في كشف الكذب ولكن بالأحرى أنهم ينطلقون في الكذب على نحو سيىء لدرجةأن أي تقدم لكفهم عن ذلك يبدو وكأنه من الحظ أنه معظم البالغين ينخدعون في كثير من الأحيان بالكذب
غنهم
موضوع جيد
مشكور اخي احمد
ليست مشكلتي إن لم يفهم البعض مااعنيه؟! وليست مشكلتي .. إن لم تصل الفكرة لأصحابها ؟! فهذه قناعاتي .. وهذه افكاري .. وهذه كتاباتي بين يديكم .. أكتب مااشعر به .. وأقول ماأنا مؤمن به .. انقل هموم غيري بطرح مختلف .. وليس بالضرورة ماأكتبه يعكس حياتي ..الشخصية .. هي في النهاية .. مجرد رؤيه لإفكاري مع كامل ووافر الحب والتقدير لمن يمتلك وعياً كافياً يجبر قلمي على أن يحترمه ..
شكرا الك استاذ احمد عالموضوع
مشكور ياغالي
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
مواقع النشر (المفضلة)