:
كفه أختلطت والأخرى !!!
:
أن أحاطتك تلك الهالةَ من المشاعر بدفء متواليِ..
:
يجدر بك الإرتداد على عقبك مسرعا!!!
:
لتدركَ إنقاذ نفسكَ من قيدوها َ....
:
.....ربما َيعينك هذا التفكير سابقا ربما َ....
:
أماَ فيماَ لو سقطتْ بالأمر متهاوياً أمام الطرف الأخر
:
يطلبكَ متطلباتْ مقتضيه والمشاعر المتأججه تحول دون التلبيه
:
أحذرهاَ فجرفها نهايتهُ مبهمه!!!
:
تزج ُ في عقلكَ أسئله لتملأْ ورقكَ إستفهامات ْوهمية لا أساس لوجودها.
:
.."""قاعدتها مصالحيه """..
:
تتبخر سحابتها بإنقضاء المفروضْ وقبضْ الأثمان
:
فأنه يجوز فيها التسمية "إعجاباً مؤقتاً "
:
....القشور المغريه تغرينا دوما
:
أماَ والتقارب يضفي مزيداً من الإغراء
:
إنجذاب فطري لجنسه فكل نوع يود شجره ينتمي إليها
:
و لا من مخالف إلا الشواذ.. فأين الشواذ بدائرة متماثلة الإتجاهات ؟؟؟
:
فلابد.. وأن نحكم العقل ونربط المشاعر بحزم وألا نجعل اللأواعي يعمل إلا في مكانه
:
بقطع إشاراته المنبعثه ما من مستحيل يمنع التنفيذ أنما الإرادة في أوج البداية
:
وخذها مبدأ لا ينقضي .......
:
"إنما العقود تبنى لمصالح تنفذ ومنافع توضح"
:
فأعر من زحمة وقتك بعضاً ؟؟
:
لتفرق بين مجال والآخر وليس لإلكترون متذبذب تصريح مطلق في إختيار أين يستقر.....
:
فإنتاج طاقة نوويه نتجت من تلاعب بسيط أَمَاَ وأن كان شرارة من هنا وهناك توقد لهبا عظيما فأحترس !!
:
"لاتحكم" مصالحك بمشاعرك!!!
:
فالعمل يفضي إلى كثير من الخلط فلنفصل كل كفة في طرف وزنها تعادلا منصفا...
:
لامصالحاً تطغى حد ألا مبالاة بالبشريه ....
:
ولا مشاعر تطغى في غير المكان الصحيح .....
:
فما البشر قادره على الوزن كمالاً أنما من صالح الأمر المقاربه فتحين قريب النسبي..
:
وتفكر قبل ترجيح كفة على الأخرى.......
:
أَمَاَ من حكمةِ ترجى لتفعل ؟؟؟؟
:
وأخيراً فيما أختلطت الأمور...
:
خُذْ قسطاً فقط من التفكير ..
:
وستجد التشعبات المتعبه بدأت تتقلص وتختفي ..
:
وتعاود المياه تمشي هادئه بمجراها دون إضطراب سطحي طارئ.....