========================================أثنين نسوان ألتقو في القبر
المراة الأولى: هاي ! اسمي ليزا
المراة التانية: هاي.. اسمي ريماكيف توفيتي ؟؟المرأة الأولى: انا متتت متجمدة.المرأة التانية: يااااي شي فظيع!!!المرأة الأولى: لأ ما كتير فظيع .. ضليت أرجف من البرد , بعدين اجاني شعور بالدفا والتعب .. وبعدين متتت بسلام..وانت كيف توفيتي ؟؟المرأة التانية: و الله انا متتت من الجلطة....انا كنت عم شك بزوجي انه عم يخونني.. فرجعت عالبيت بكير مشان امسكه متلبس..المهم جيت عالبيت بس شفته قاعد لحاله عم يحضر تلفزيون.....المرأة الأولى: ايه و بعدين؟؟المرأة التانية: انا كنت متأكدة انه في واحدة تانية و مخبيها شي محل بالبيت..فصرت نبش.. نكشت البيت .... نبشت بكل محل.. بالخزانة تحت التخت ....و ضليت انبش وابحت بهالبيت لحتى استويت من التعب واجتني الجلطة ....المرأة الأولى: الله يسامحك ...لو نبشتي بالثلاجة ..كنا نحنا التنتين هلأ عايشين !!
نكتة اليوم
مواطنه سعوديه تقول لزوجها
حلمت إنك علمتني السواقة
وبعد جبتليسيارة حلوووه
قالها:
كملي نومك يمكن تسوي حادث والله ياخذك
نعيب زماننا والعيب فينا
وما لزماننا عيبٌ سوانـا
ونهجو ذاالزمان بغير ذنب
ولونطق الزمان لناهجانا
كملي نومك يمكن تسوي حادث والله ياخذك
يخرب بيتو ماأشرشرو
اذا غامرت في شرف مروم فلا تقتع بما دون النجوم
فطعم الموت في امر حقير كطعم الموت في امر عظيم
هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه هههههههههههه
ههههههههههههههههههههههههه
هههههههههههههههه
هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه هههه
ههههههههههههههههههههه ههههههههههههههههههههههههههه
هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه ههههههههههههههههههههههههههههههههههه
ههههههههههههههههه
مشكور حبيب
متـــــــــى
الزفاف ياعروس الربيع
النكته الاولى دمار ولي فرطو حباتي
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
ضوابط المشاركة
|
|
||
|
|
|
|
|
|
||
رد مع اقتباس
مواقع النشر (المفضلة)