قررت شركة "جلف ساندز بتروليوم" المضي قدماً في مواجهة العقوبات الأمريكية المفروضة على سوريا ومواصلة تطوير أصولها الاستثمارية فيها وذلك بالتخلي عن مسؤوليها التنفيذيين الأمريكيين.