أستغفـــر الله العظيـــــم
دمى حية للبيع
الموضوع خطيــــــــــــــر ماينسكت عنه
وهي عبارة عن مخلوقات صنعت من مزيج جينات بشرية و حيوانية ، لها بعض خصائص الكائنات الحية
فلها عظام و عضلات ، إن جربتَ جرحها ستنـزف دماً
و نهايتها الموت كأي كائنٍ حي آخر !
متوفرة بـ 7 أصناف / أشكال / أجناس (حقاً لا أعلم ما التسمية التي يجب أن تطلق عليها هنا ! )
لكل نوعٍ منها شخصية حُدِّدتْ بناء على الجينات الممزوجة في هذا الكائن !
و بناءً على اللون الذي تحمله اللعبة يمكنك اختيار شخصيتها !
فمثلاً / إذا أراد طفلٌ ما أن تكون لعبته قوية ، عدائية سيختار اللعبة ذات الكود الأحمر
بينما الطفل الراغب في لعبةٍ هادئة و مسالمة سيختار اللعبة ذات الكود الأخضر
الكود الأحمر يرمز لشخصية رياضية و نشيطة و مليئة بالطاقة
الكود البرتقالي يرمز لشخصية مغامِرة ، واثقة و فضولية
الكود الأصفر لشخصية مرحة و تحب اللعب
الكود الأخضر سيكون محباً للمساعدة و مسالماً هادئاً
الكود الأزرق لشخصية اجتماعية
و الكود الارجواني لشخصية حالمة ، روحانية ، ذات مخيلة واسعة .!
بالنسبة لعمر الكائن فهو سنة أو ثلاث سنوات و لك حرية اختيار أي العمرين تودّ شرائه
يتم تغذيته وهو على رفوف المحلات بواسطة أنبوب يصل لجسمه
ولا يتغذى إلا على مزيجٍ معين ( لا أعرف كيف يمكن الحصول عليه بعد شراء اللعبة )
يمكنُكَ مراقبة نبضات قلبه وهي "مغلفة" على الأرفف
و تحمل مؤشراً لـ أربعة مراحل تبدأ من 1 و تتدرج لـ 4 للحكم على "صحتها" قبل شراءها
آمِن للأطفال
لا يحتاج لـ "صيانة" مكلفة
و لا يسبب الحساسية !
بقي أن نلقي نظرة مقرّبة أكثر على هذا المخلوق الشبيه بالإنسان و الحيوان معاً
فهو يحمل شكل الجنين ، و أنف حيوان
أطراف شبيهه بأيدي الإنسان
ولا أعلم أي نوعٍ من أنواع الجلد سيكون ملمسه !
وهنى المقاله
الحمدالله ان اللعبه ممنوعه من دخول الخليج
واليكـــم التعميم الي نزل بمنع هذي اللعبــة من الدخول للخليج لما فيها من مخالفه للشريعه الأسلامية,,,
و مدى تأثيرها على الطفل وخصوصآ بعد تعلقة بها ومايتركه موت هذا اللعبه من تأثير سلبي ,,,
كل ما أستطيع قوله :
{ليس كمثله شيء وهو السميع البصير}
:
{ له الخلق والأمر تبارك الله رب العالمين }
</B></I>
لاتأسفن على غدر الزمان لطالما.....رقصت على جثث الأسود كلاب
لا أنظرإلى الأقزام التي تحاربني بقدر ما انظر إلى القمة التي أرنواالوصول إليها
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
مواقع النشر (المفضلة)