قالت معاون وزير الصحة للشؤون الدوائية رجوة جبيلي إنه تم رفع أسعار الأدوية المحلية , وجاءت الزيادة بحدها الأقصى 18 % , واختلفت الفوارق بالسعر حسب الثمن القديم , ويأتي هذا الارتفاع بعد ثماني سنوات على تثبيتها .
و وصل الفارق بسعر أدوية السكر إلى عشر ليرات سورية للعلبة فقط ، أما دواء القلب أو مميع الدم فكان الفارق نحو 35 ليرة سورية وفي شراب الالتهاب وصل الفارق 25 ليرة سورية، وأدوية الالتهاب الحبوب سجلت فارق قرابة 25 ليرة سورية أيضاً .
وبين أحد الصيادلة في ريف دمشق عن وصول نشرات أسعار جديدة من نحو 3 أيام يعمل بها وتشمل أغلبية المنتجات المحلية للشركات السورية .
ولفتت "جبيلي" أن الارتفاع بالأسعار إلى هذا المستوى سببه تأخير الترخيص للمستحضرات الدوائية المنتجة محلياً لسنوات ثمانٍ على حين من المعتاد أن يتم الترخيص الذي ينتج عنه إعادة نظر بأسعار تلك الأدوية كل خمس سنوات، وعدد المستحضرات التي تمت إعادة ترخيصها وبالتالي ارتفعت أسعارها وصل إلى 700 مستحضر لعدد من الأدوية مختلفة النوع وهي عبارة عن كل نوع ومشتقاته ونوعه بحسب الشركات المصنعة على خلافها وأحجام العبوات المختلفة.
والله العالم مو ناقصها ارتفعا باسعار اي شي
مو ناقص الا يصيبها ارتفاع ضغط وسكر
اللهم لا حول ولا قوة الا بالله
مشكور اخي راتب
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
مواقع النشر (المفضلة)