يقف العالم اليوم في مرحلة انتقالية، يحاول معها استيعاب وفهم الوضع العام على مستوى الاقتصاد، ومتابعة تداعيات الدعم الأوروبي لليونان التي قد تحدد أزمتها مستقبل القارة العجوز، فرغم تدني حجم الناتج القومي اليوناني الذي لا يتجاوز 324 مليار دولار، غير أن تداعيات انهياره قد تهز العالم من نيويورك إلى هونغ كونغ.
المصدر
شكراااااااااااااا
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
مواقع النشر (المفضلة)