المجتمع
|
حرم مفتي مصر الدكتور علي جمعة وضع القرآن الكريم أو الآذان مكان رنات الهاتف المحمول.
ونقلت وكالة أنباء الشرق الأوسط عن المفتي جمعة أنه ليس من اللائق ولا من كمال الأدب مع القرآن الكريم أن نجعله مكان رنة الهاتف المحمول لأن له من القدسية والتعظيم ما ينأى به عن مثل ذلك تعظيما لشعائر الله.
وأشار مفتي مصر إلى أن ذلك الفعل فيه نوع من العبث بقدسية القرآن الكريم. وقال "نحن مأمورون بتدبر آيات القرآن الكريم وفهم المعاني التي تدل عليها ألفاظه وإن مثل هذا الاستخدام فيه نقل للقرآن من هذه الدلالة الشرعية إلى دلالة أخرى ترتكز على حدوث مكالمة ما يصرف الإنسان عن تدبره إلى الاهتمام بالرد على المكالمة الذي قد يؤدي إلى قطع للآية وبتر للمعنى بل وقلب للمعنى أحيانا عند إيقاف القراءة للرد على الهاتف".
وذكر المفتي جمعة أن الحال بالنسبة للآذان لا يختلف عن الحال بالنسبة للقرآن الكريم.
ليست مشكلتي إن لم يفهم البعض مااعنيه؟! وليست مشكلتي .. إن لم تصل الفكرة لأصحابها ؟! فهذه قناعاتي .. وهذه افكاري .. وهذه كتاباتي بين يديكم .. أكتب مااشعر به .. وأقول ماأنا مؤمن به .. انقل هموم غيري بطرح مختلف .. وليس بالضرورة ماأكتبه يعكس حياتي ..الشخصية .. هي في النهاية .. مجرد رؤيه لإفكاري مع كامل ووافر الحب والتقدير لمن يمتلك وعياً كافياً يجبر قلمي على أن يحترمه ..
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
مواقع النشر (المفضلة)