أفادت دراسة بأن العمل طوال الوقت وعدم وجود وقت للعب أو الترفيه يحول الإنسان إلى شخص متبلد الحس وغير سعيد.
وخلصت الدراسة التي أجريت في سنغافورة إلى أنه كلما كان الانسجام بين العمل والحياة أفضل كانت النتيجة إيجابية في كل مظاهر الحياة.
وشملت الدراسة 1601 شخص وأعرب 7 من كل 10 أشخاص حققوا نتائج مرتفعة عن رضاهم عن حياتهم بينما أعرب الثلاثة الآخرون الذين كانت نتيجتهم منخفضة عن عدم الرضا عن حياتهم.
وأشار الأشخاص الذين حققوا نتائج مرتفعة إلى شعورهم بسلام داخلي وتمتعهم بصحة بدنية وعقلية جيدة.
كما أعربوا عن رضاهم عن عائلاتهم وهو ما ينعكس على علاقتهم الجيدة بزوجاتهم أو أزواجهم وأطفالهم.
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 3 (0 من الأعضاء و 3 زائر)
مواقع النشر (المفضلة)