روى ابن شاهين الظاهري قصة طريفة حدثت في البيمارستان النوري بدمشق
و هي أن أحد الجيران كان يبلغه روائح الطعام المثيرة للشهية من البيمارستان ( المستشفى )
فقرر أن يتمارض ليتمتع بالطعام اللذيذ , و أخذ يثن و يتوجع فأدخل البيمارستان على عجل , فلما فحصه الطبيب أمر بنقله إلى جناح المرضى الداخليين ,
ووصف له وجبتين دسمتين في كل يوم مما لذ وطاب .
و بعد مضي ثلاثة أيام كتب له الطبيب على ( الطبلة ) المخصصة للسرير : لقد انقضت أيام الضيافة الثلاثة فامضِ
يا هذا في سبيلك و ليس بك علة في الأساس .
عفوا تعف نساؤكم في المحرم وتجنبوا ما لا يليق بمسلم
((فَقُلْتُ اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ إِنَّهُ كَانَ غَفَّارًا يُرْسِلِ السَّمَاء عَلَيْكُم مِّدْرَارًا وَيُمْدِدْكُمْ بِأَمْوَالٍ وَبَنِينَ وَيَجْعَل لَّكُمْ جَنَّاتٍ وَيَجْعَل لَّكُمْ أَنْهَارًا))
حمل toolbar alexa لتصفح أسرع و حماية أكبر
يداً بيد نبني سورية الغد
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
مواقع النشر (المفضلة)