ألا آن لك أن تخمد، مازلت تحرقني وتنثر رمادي في المجهول، انتظرك بضوء ينقذني من عتمة الطريق فتشعل نارا تحيطني بها أنى اتجهت. كفاك لعبا بالنار، جواد خيالي أنهكه الجموح، وقف يلهث مطرقا عينيه أرضا، أخشى أن يراك فتكون النهاية.أحلام
إنْ ضاقتْ بكَ الدُّنيا فقلْ: ياربياااارب
رائعة اختي أحلام
ننتظر المزيد
تحياتي
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
مواقع النشر (المفضلة)