السلام عليكم اخوتي واخواتي
اليوم استقبلت رسائل من سوريا الحبيبه
من اهلي واصدقائي
واحببت ان تشاركوني
سنقرأ اليوم سورة يس
على نية امننا بأوطاننا
ورفع البلاء عن بلدنا الحبيب
نرجو المشاركه
جزاكم الله خيرا
اخوتي هذا اقل ما نقدمه لبلدنا الحبيب
ولاتنسو الدعاء دوما
فلا يرد القضاء الا الدعاء
اختكم شهد
آه على وطنى غدا *** لو هب وانتزع الأمان
فمتى ستشفى روحه *** من ألف جرح يا زمان
الله يجزيكي الخير اختي شهد
والله يحمي وينجي أهلنا بسورية
ولا ننسى الدعاء بلسجود وخاصة أثناء قيام الليل حتى لو ركعتين(فسهام الليل لا تخطئ)
والدعاء بين الإقامة والصلاة
على كلن هي مواطن إستجابة الدعاء للي بحب يعرفها :
مواطن استجابة الدعاء,وهى: قال النبى صلى الله عليه وسلم:"تفتح أبواب السماء ويستجاب الدعاء فى أربعة مواطن: عند التقاء الصفوف فى سبيل الله, وعند نزول الغيث, وعند اقامة الصلاة,وعند رؤية الكعبة" رواه الطبرانى عن أبى أمامة رضى الله عنه. وقال النبى صلى الله عليه وسلم:"من كانت له الى الله حاجة فليدع بها دبر كل صلاة مفروضة"رواه ابن عساكر عن أبى موسى رضى الله عنه .وقال النبى صلى الله عليه وسلم:"ثلاثة لا ترد دعوتهم: الامام العادل,والصائم حتى يفطر,ودعوة المظلوم يرفعها الله فوق الغمام,وتفتح لها أبواب السماء,ويقول الرب تبارك وتعالى:وعزتى لأنصرنك ولو بعد حين"رواه أحمد والترمذى وابن ماجه عن أبى هريرة رضى الله عنه.كما قال صلى الله عليه وسلم:"دعاء المرء المسلم مستجاب لأخيه بظهر الغيب,عند رأسه ملك موكل به,كلما دعا لأخيه بخير,قال الملك:آمين ولك مثل ذلك"رواه أحمد ومسلم وابن ماجه عن أبى الدرداء رضى الله عنه. وقال النبى صلى الله عليه وسلم:"ينزل ربنا تبارك وتعالى كل ليلة الى السماء الدنيا حين يبقى ثلث الليل الآخر فيقول:من يدعونى فأستجيب له؟ ومن يسألنى فأعطيه؟ ومن يستغفرنى فأغفر له؟" رواه أحمد والبخارى ومسلم وأبو داود والترمذى وابن ماجه عن أبى هريرة رضى الله عنه. وقال النبى صلى الله عليه وسلم:"أيها الناس! ان الله طيب لا يقبل الا طيبا,وان الله أمر المؤمنين بما أمر به المرسلين,فقال يا أيها الرسل كلوا من الطيبات واعملوا صالحا انى بما تعملون عليم),وقال تعالى يا أيها الذين آمنوا كلوا من طيبات ما رزقناكم).ثم ذكر: الرجل يطيل السفر أشعث أغبر, يمد يديه الى السماء, يارب يارب! ومطعمه حرام, ومشربه حرام, وملبسه حرام, وغذى بالحرام,فأنى يستجاب لذلك؟" رواه أحمد ومسلم والترمذى عن أبى هريرة رضى الله عنه. فمن أراد أن تجاب دعوته,فليطب مطعمه. وقال صلى الله عليه وسلم:"يدعو الله بالمؤمن يوم القيامة حتى يوقفه بين يديه, فيقول: عبدى! انى أمرتك أن تدعونى ووعدتك أن أستجيب لك,فهل كنت تدعونى؟فيقول: نعم يارب! فيقول: أما انك لم تدعنى بدعوة الا استجيب لك, أليس دعوتنى يوم كذا وكذا لغم نزل بك أن أفرج عنك فلم تر فرجا؟ قال: نعم يارب! فيقول: أنى ادخرت لك بها فى الجنة كذا وكذا, ودعوتنى فى حاجة أقضيها لك فى يوم كذا وكذا فقضيتها, فيقول: نعم يارب! فيقول الله عز وجل:انى عجلتها لك فى الدنيا, ودعوتنى يوم كذا وكذا فى حاجة أقضيها لك فلم تر قضاءها, فيقول:نعم يارب! فيقول عز وجل:ادخرتها لك فى الجنة كذا وكذا. قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :فلا يدع الله دعوة دعا بها عبده المؤمن الا بين له:اما أن يكون عجل له فى الدنيا, واما أن يكون ادخر له فى الآخرة, قال: فيقول المؤمن فى ذلك المقام: يا ليته لم يكن عجل له شيئا من دعائه" رواه الحاكم عن جابر رضى الله عنه... لا تنسونى بصالح الدعاء.
جزاكي الله خيرا اختي
اللهم احفظ سوريا الحبيبه واهلها
آه على وطنى غدا *** لو هب وانتزع الأمان
فمتى ستشفى روحه *** من ألف جرح يا زمان
يوم الحوار السوري
صفحه بالفيس بوك اعجبتني
دعوه للحوار انضمو اليها اخوتي
عسى ان يجعل الله لنا فرجا فيها
آه على وطنى غدا *** لو هب وانتزع الأمان
فمتى ستشفى روحه *** من ألف جرح يا زمان
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
مواقع النشر (المفضلة)