منذ زمن بعيد نترقب اليوم الذى تقوم فيه الآلات بعمل الإنسان، كالروبوتات التى تحل محله “عضليا” فتقوم بأداء الأعمال الشاقة و المرهقة عنه. و لكن لم نتخيل أن تحل الآلة محل الإنسان “ذهنيا”…فتقوم بالتفكير و الإستنتاج و التحليل عنه. و ربما يأتى اليوم الذى تحتل فيه اللآلات الأرض و يكون الكمبيوتر هو العقل المدبر و تتحقق نبوءة فيلم I,Robot !

“واطسون Watson” الكمبيوتر الخارق، عبر حاجز المستحيلات و تفوق على نظيره البشرى فى مسابقة عالمية ، تعد من أصعب المسابقات و أشهرها فأثبت جدارته متصدرا بذلك جيلا جديدا من الحواسيب الآلية الذكية.