««صديقة الدرب»»
عرضت طفلة لم تبلغ من عمرها 13 عامًا، إلى واقعة اغتصاب بشعة، بعد أن اعترض طريقها 3 أشخاص أثناء تواجدها بميدان السيدة زينب، واصطحبوها تحت تهديد السلاح إلى منطقة مقابر السيدة نفيسة وتناوبوا اغتصابها وتركوها وفروا هاربين، إلا أن رجال المباحث تمكنوا من تحديد المتهمين وضبط اثنين منهم وجار ملاحقة الآخر..تحرر المحضر اللازم، وأخطرت النيابة لتولى التحقيق.
تفاصيل الجريمة بدأت بتلقى المقدم محمد الشرقاوى، رئيس مباحث قسم شرطة السيدة زينب، بلاغًا من "محمد.56 سنة استورجى، أفاد فيه بتغيب ابنته "سلمى" 13 سنة، ولم يتهم أو يشتبه فى تغيب نجلته أحدا جنائيًا.
وتم إخطار اللواء أسامة الصغير، مدير الإدارة العامة لمباحث القاهرة، فأمر بسرعة التحرى عن الواقعة وكشف ملابسات تغيب الفتاة.
وفى وقت لاحق حضر والد الفتاة المتغيبة إلى قسم الشرطة وبصحبته ابنته التى كان أبلغ بتغيبها، وقررت أنها أثناء تواجدها بميدان السيدة زينب، فوجئت بثلاثة أشخاص يعترضون طريقها، واصطحبوها عنوة تحت تهديد السلاح إلى مقابر السيدة نفيسة وتناوبوا الاعتداء الجنسى عليها وعقب انتهائهم منها تركوها وفروا هاربين.
أمر اللواء محسن مراد، مدير أمن القاهرة، بسرعة التوصل لمرتكبى الجريمة والقبض عليهم، ومن خلال الأوصاف التى أدلت بها الفتاة، أمكن تحديد هوية اثنين من المتهمين، وهما كل من "رضا.م.ح" 19 سنة عامل، و"محمد.ف.د" 18 سنة وشهرته "ودنه"، فتم استهدافهم فى مأمورية أسفرت عن ضبطهما.
بعرض المتهمين على المجنى عليها تعرفت عليهما، وبمواجهتهما اعترفا بارتكاب الواقعة بالاشتراك مع صديقهما "محمد" وشهرته "فلفل"، وجار استهدافه فى مأمورية وضبطه، وتحرر عن ذلك المحضر اللازم وأخطرت النيابة، التى تولت التحقيق.
يَا سُـــورْيَا لاَ تنْحَنِيِ .. .. أَنَا لاَ أُذَلُ وَلاَ أُهَــــاَنْ
خَلِّي جَبِينَكِ عَاَلِيـــــاً .. .. مَادُمْتِ صَاحِبَةُ الْمَكَانْ
للاستفسار او مساعدة راسلوني على هاد الايميل
[email protected]
انا برايي هدول لازم يقطعولهم شرايينهم ويخلوهن حتر ينشف دمن ويموتو وبعد هيك يحرقوهن او ياخدوهن على الصحرى تاكلهن الكلاب
رُزقت ملكاً فلم أحسن سياسته .... وكل من لا يسوس المٌلك يخلعه
حسبي الله ونعم الوكيل
هيك نمرة من البشر ما لازم تموت
إلّا بعد ما يتمنوا الموت و ما يحصلوا
عليه وإذا تمت الرأفة عليهم وتقرر موتهم
لازم يكون بالخازوق حتى يصيروا عبرة د
لغيرهن
شكرا ريماس
إذا بلغ الفطام لنا صبيٌتخر له الجبابرة ساجدينامتى نرسل إلى قوم رحانايكونوا في اللقاء لها طحينا
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
مواقع النشر (المفضلة)