لما رجع عمر بن الخطاب من القدس إلى المدينة المنورة ,
مر بعجوز في خيمة , فقصدها و هي لا تعرفه ,
فسألته :
يا هذا ما فعل عمر .
قال : قد أقبل من الشام سالماً .
قالت : لا جزاه الله عني خيراً .
قال : ولم ؟
قالت : والله ما نالني من عطائه منذ ولي أمر المؤمنين دينار و لا درهم .
فقال : و ما يدري عمر بحالك و أنت بهذا الوضع ؟
فقالت : سبحان الله , و الله ما ظننت أحداً يلي الناس و لا يدري ,
فبكى عمر و قال : حتى العجائز أفقه منك يا عمر .
عفوا تعف نساؤكم في المحرم وتجنبوا ما لا يليق بمسلم
((فَقُلْتُ اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ إِنَّهُ كَانَ غَفَّارًا يُرْسِلِ السَّمَاء عَلَيْكُم مِّدْرَارًا وَيُمْدِدْكُمْ بِأَمْوَالٍ وَبَنِينَ وَيَجْعَل لَّكُمْ جَنَّاتٍ وَيَجْعَل لَّكُمْ أَنْهَارًا))
حمل toolbar alexa لتصفح أسرع و حماية أكبر
يداً بيد نبني سورية الغد
رضي الله عنه و أرضاه
جزاك الله خيرا
شكراً لك على مرورك
عفوا تعف نساؤكم في المحرم وتجنبوا ما لا يليق بمسلم
((فَقُلْتُ اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ إِنَّهُ كَانَ غَفَّارًا يُرْسِلِ السَّمَاء عَلَيْكُم مِّدْرَارًا وَيُمْدِدْكُمْ بِأَمْوَالٍ وَبَنِينَ وَيَجْعَل لَّكُمْ جَنَّاتٍ وَيَجْعَل لَّكُمْ أَنْهَارًا))
حمل toolbar alexa لتصفح أسرع و حماية أكبر
يداً بيد نبني سورية الغد
{ رضي الله عنه }
مشكور سيف
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
مواقع النشر (المفضلة)