لا أريد أن أتحرر من حبك
لا أريد أن أتحرر من قيدك
كذبا .. أقول أنى لا أريدك
بهتانا .. أقول أنى لا أهواك
لقد وقع حبك فى قلبى ك النيزك
المتساقط من سماء ربك
فحفر فى قلبى أخدود لا يمحوه زمانك
لا أريد أن أتحرر من عشقك
واقع أنا فى عشقك .. أنه صادق و حقيقى
أحساس غريب .. لكنه واقعى و باقى
لا أصدق أنك تعشقنى
بكل هذا الطهر الأسطورى
بكل هذا الصفاء السرمدى
بكل هذا النقاء السماوى
ومع ثقتى من جنونك و جنونى
أبتعدنا .. بعد أن أعترانا كثير من الظنونى
مع علمنا أننا لن نفترق .. لأن حبنا أبدى
مع علمنا أننا نحمل اّسمى المعانى
أنا لا أريد أن أتحرر من قدرى
مازال فى العمر بضع ثوانى
عيونى الأستوائيه .. حبيبى
تعودت على وجودك .. بجانبى
تعودت أن ءالقى عينيك .. ترافقنى
تعودت أن ءالمس شفايفك.. تراقصنى
تعودت أن أنشد طيفك .. يلاحقنى
فلما الأبتعاد و الأنزواء و الصمت يصم أذنى
فهل كتب على عشقى أن يحيا فريدا ؟!
فهل كتب على جنونى أن يموت منتحرا ؟!
فهل كتب على قلبى أن ينبض وحيدا ؟!
أم تكون يد الأقدار عليا حانيا ؟؟؟
عفوا تعف نساؤكم في المحرم وتجنبوا ما لا يليق بمسلم
((فَقُلْتُ اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ إِنَّهُ كَانَ غَفَّارًا يُرْسِلِ السَّمَاء عَلَيْكُم مِّدْرَارًا وَيُمْدِدْكُمْ بِأَمْوَالٍ وَبَنِينَ وَيَجْعَل لَّكُمْ جَنَّاتٍ وَيَجْعَل لَّكُمْ أَنْهَارًا))
حمل toolbar alexa لتصفح أسرع و حماية أكبر
يداً بيد نبني سورية الغد
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
مواقع النشر (المفضلة)