في قضايا الجنايات وقضايا القتل، يكاد قلب المتهم أن يتوقف من الخوف، لحظة النطق بالحكم، وعادة ما ينهار عند سماع الحكم بإعدامه.
لكن الحال كان مختلفا مع حامد عبد المنعم المواطن الصعيدي ابن سوهاج، الذي رفض محاولات محاميه للحصول على حكم مخفف، وأصر على أنه قتل شريكه عمدا مع سبق الاصرار والترصد، فما كان من هيئة المحكمة أمام هذا الاعتراف الدام، إلا أن تقضي بإحالة أوراقه إلى المفتي ، وهو ما يعني "الإعدام"، عندها تهلل وجه المتهم فرحا، وصاح مهللا للحكم: "يحيا العدل".
لتوصل معي على الفيس بوك بإمكان اضافتي على الحساب التالي :
https://www.facebook.com/Microsoft.Engineer
نصائح واستشارات امنية في مجال امن المعلومات والإتصالات
كبار استشاري امن المعلومات في شركة مايكروسوفت
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
مواقع النشر (المفضلة)