التعليم الأكاديمي الذي نتلقاه في سنواتنا الدراسية منذ الطفولة وحتى تخرجنا من الجامعة يشكل ويبلور أسلوب حياتنا ودورَنا في المجتمع .
لكن ما لا ندركه أن ما يشكل شخصيتنا ليس فقط ما نتلقاه من دروس على مقاعد الدراسة بل تلك العلاقة التي يكونها كل فرد منا مع معلمه.
فجميعنا لديه معلم أو معلمة لا زالت شخصيته عالقة في الذاكرة، وكانت تلك الشخصية بمثابة نقطة تحول بالنسبة لنا، إما بالإيجاب وأحيانا كثيرة بالسلب! حول العلاقة بين المعلم و الطالب كان الحديث في حلقة صباحية من برنامج حديث الصباح على قناة الجزيرة
ذ بل اقول معلم في المرحلة الاعدادية لا ولن انساه ان شاء الله
انه الفاضل طيب الذكر مدرس العربي
السيد علي فرح
نحن قومٌ أعزنا الله عز وجل بالإسلام
في دكتور بالجامعة
عم اقول اذا صرت مدرس (لاسمح الله) رح أتبع أسلوبه
مع أنه بوجهين لكن اله أسلوب التدريس راااائع
يا خير من دفنت في الترب أعظمه *** فطاب من طيبهـن القـاع والأكـم
نفسي الـفـداء لـقبـر أنـت ساكـنـه *** فيه العفاف وفيـه الجـود والكـرم
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
مواقع النشر (المفضلة)