ما كان أحوج سوريّا إلى بطل يردّ بالسّيف عنها كلّ مفترس و لا يزال بها و السّيف في يده حتّى يطهّرها من كلّ ذي دنس و يجعل الحبّ دين القاطنين بها دين يقرّب بين " البنت " و القدس حتى أرى ضارب النّاقوس يطربه صوت الأذين ، و هذا رنّة الجرس
http://mgtrben.net/viewimages/e69639c596.jpg
مطلوب للأنتربول الدولي خرج تسلموني
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
مواقع النشر (المفضلة)