الأم : كنت أنام ساعةً وأعمل بالخياطة طوال الليل لكي أعيل وأربي أولادي لم تتوقع الأم (علية ع) ذات الـ 85 عاماً أن يكون جزاء تربيتها وسهرها وتعليمها لأولادها هو ما حدث معها، ليقابل الأبناء عطاءها جحداً وعقوقاً مغلقين الباب في وجهها وقد طردوها من منزلها وأهانوها ورموها إلى الشارع بعد أن تسبب ولدها الكبير بكسر يدها التي أطعمته وضمته بها ذات يوم.
معقول !!!!!!
لا حول و لا قوة إلا بالله
بس الأيام جاية " كما تدين تدان "
لاتعليق
لتوصل معي على الفيس بوك بإمكان اضافتي على الحساب التالي :
https://www.facebook.com/Microsoft.Engineer
نصائح واستشارات امنية في مجال امن المعلومات والإتصالات
كبار استشاري امن المعلومات في شركة مايكروسوفت
حسبنا الله ونعم الوكيل
بس لازم نفكر شلون هالام ربت ولادها قبل ما نحكم بشكل نهائي
يعني مو معقول السبعة عاقين
مو دفاع عنهم بس اكيد في سبب نفسي وتربوي
( وجهة نظر )
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
مواقع النشر (المفضلة)