همستُ لها : هل ضاقت بكِ السبلُ وانتفضت بكِ الجروحُ واحترقت بخطاكِ الطريق ؟
فقالت وصدى صوتي يؤرقها : لا ينعم الحزن في صدري بلحظة استكانة
حين تمر بي وكأنك طيفٌ يحمل الحلم المستحيل ويحقق الرؤى التي خنقها الانتظار ..
أسمعها بدفء غيابها وهاتفٌ من الغيبِ يسرِ بي بين الأغنياتِ وكأنها قبورٌ داكنةٌ غابت عنها الشمس ,
وأتساءل : أين من صوتي الأغاني إن لم يكن اسمها بين الكلمات ؟
وأين مني الأماني إن لم تكن هي نبض الحياة ؟
يا عصفورةً كانت بالأمس وحيٌ وباتت اليوم سماء ,
هلمي لتسرقي حلم الطيران وحلقي فوق أرضي التي أقفر ترابها قبل حضورك
وابعثي بها الأنفاس وخلصي القلب من عتمته ليعمه الضياء
يعطيك العافية
ليست مشكلتي إن لم يفهم البعض مااعنيه؟! وليست مشكلتي .. إن لم تصل الفكرة لأصحابها ؟! فهذه قناعاتي .. وهذه افكاري .. وهذه كتاباتي بين يديكم .. أكتب مااشعر به .. وأقول ماأنا مؤمن به .. انقل هموم غيري بطرح مختلف .. وليس بالضرورة ماأكتبه يعكس حياتي ..الشخصية .. هي في النهاية .. مجرد رؤيه لإفكاري مع كامل ووافر الحب والتقدير لمن يمتلك وعياً كافياً يجبر قلمي على أن يحترمه ..
مششششششششكور
عفوا تعف نساؤكم في المحرم وتجنبوا ما لا يليق بمسلم
((فَقُلْتُ اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ إِنَّهُ كَانَ غَفَّارًا يُرْسِلِ السَّمَاء عَلَيْكُم مِّدْرَارًا وَيُمْدِدْكُمْ بِأَمْوَالٍ وَبَنِينَ وَيَجْعَل لَّكُمْ جَنَّاتٍ وَيَجْعَل لَّكُمْ أَنْهَارًا))
حمل toolbar alexa لتصفح أسرع و حماية أكبر
يداً بيد نبني سورية الغد
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
مواقع النشر (المفضلة)