كانت النساء في الماضي يقلن
"ظل راجل ولا ظل حيطة"
لأن ظل الرجل في ذلك الزمان
كان حباً
واحتراماً
وواحة أمان تستظل بها المرأة
كان الرجل في ذلك الزمان
وطناً.. وانتماءً.. واحتواءً..
فماذا عسانا نقول الآن؟
وما مساحة الظِّل المتبقية من الرجل في هذا الزمان؟
وهل مازال الرجل ذلك الظل الذي
يُظللنا بالرأفة والرحمة والإنسانية؟
ذلك الظل الذي نستظل به من شمس الأيام
ونبحث عنه عند اشتداد واشتعال جمر
الموضوع بدو شوية تفكير
هههههههههههههه
تحياتي لك ...
لاتأسفن على غدر الزمان لطالما.....رقصت على جثث الأسود كلاب
لا أنظرإلى الأقزام التي تحاربني بقدر ما انظر إلى القمة التي أرنواالوصول إليها
مشكور دكتورنا
انا البحر في احشائه الدر كامن فهل سالوا الغواص عن صدفاتي
والله يا دكتورنا بزمنا لسا فيه نساء بقدرو الرجل مثل ايام زمان
ولسا في رجال بيعرفو معنى كلمة الرجل وبتصرفو كرجال
ايام زمان
بس بيني وبينك مو كتار هدول الرجال
ومشكور لطرحك يا غالي
http://mgtrben.net/viewimages/e69639c596.jpg
مطلوب للأنتربول الدولي خرج تسلموني
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 2 (0 من الأعضاء و 2 زائر)
مواقع النشر (المفضلة)