أفضل عشرة سائقين في سورية
10- أبو غسان المارديني: شوفير سرفيس على خط المليحة.. اشتهر بقدرته الفائقة على الزوربة بين الحارات وهو صاحب أكبر رقم قياسي بعدد الزبائن المحملين في كل سفرة.. توقف رسميا عن العمل بعد إصابة سرفيسه بحادث مروع على طريق جرمانا وقتل في الحادث 4 ركاب و جرح 11..
9- أبو خالد المرعي: شوفير سوزوكي يعمل في منطقة المليحة أيضا.. اشتهر بقدرته على تجاوز الإشارات الضوئية تحت غفلة الرقابة المرورية ... توقف عن العمل بسبب تجاوزه لإشارة مرورية واصطدامه بسرفيس أبو غسان المارديني..
8- أبو سعيد المرقبي: شوفير باص نقل داخلي (بالواسطة) على طريق باب توما.. اشتهر بقدرته على إصابة أكثر من 4 سيارات عند كل منعطف.. أوقف رسميا عن العمل بعد دخوله في شارع أديب إسحاق وضرب 3 سيارات و حشر الباص في الشارع.. الأمر الذي استغرق من إدارة المرور بومين لإعادة فتح الاختناق المروري الذي تسبب به في هذا الشارع..
7- أبو طوني الخارق: شوفير سرفيس على طريق جديدة يابوس.. لديه 4 سرافيس أخرى.. كلها تحطمت بسبب قيادته وهو سكران.. توقف عن العمل بعد إصابته بالشلل و تحطيمه السرفيس الأحمر (وهو آخر ما بقي من ثروته) إثر اصطدامه بسيارة أجرة بويك تعمل على خط دمشق بيروت..
6- أبو الجود التنح: شوفير تكسي على طريق بيروت.. اشترى سيارته البويك منذ20عاما و حلف بمقاطعة أي ميكانيكي منذ ذلك الحين بحجة أنه راكب سيارة أميركي.. وشاءت الصدفة أن يتلاقى فجأة على أحد المنعطفات الحادة وجها
لوجه مع أبو طوني الخارق.. ونتيجة الضغط المفاجئ على المكابح الأميركية المهترئة فلم تعمل.. مما تسبب بمقتله على الفور.. ولقب بالتنح بعد وفاته..
5- أبو منذر المعتم: شوفير تكسي على طريق بيروت أيضا.. سمي بالمعتم لأن أنواره الأمامية لم تعمل منذ عام 1967.. اشتهر باكتئابه ومحاولته الانتحار أكثر من مرة.. ومع ذلك فقد ساعدته القدرة الإلهية على الهروب من مئات الحوادث.. اعتزل العمل رسميا بعد إصابته بمجموعة من العقد النفسية إثر رؤية الحادث المروري المروع الذي تعرض له زميليه أبو طوني الخارق.. و أبو الجود التنح..
4- أبو محسن الغضنفر: شوفير مكرو على خط مزة جبل 86.. اشتهر برعونته الشديدة في القيادة.. و أنواره الأمامية العالية.. والتجاوز من عاليمين.. توقف عن العمل تماما بعد حادث على طريق المزة إثر محاولته اعتراض سيارة
إسعاف ومنعها من تجاوزه الأمر الذي أودى بحياه سائق سيارة الإسعاف وإصابة أبو محسن بكسر في الجمجمة و فقدان الذاكرة و النطق و السمع لاحقا..
3- أبو سمرة المهايني: شوفير تكسي كيا ريو.. اشتهر بسرعته الجنونية في القيادة.. أوقف رسميا عن العمل و سجن بعد تسجيل أكثر من 62 ضبط مخالفة سرعة بحقه خلال الثلاثة أيام الأولى التي تلت تشغيل الرادارات في مدينة دمشق و محيطها.. الطريف بالأمر أن وكالة كيا أرسلت خبيرا لفحص سيارته ومعرفة الطريقة التي استطاع فيها الوصول لسرعة 270 كم/ساعة..
2- أبو سامر الأزعر: شوفير تكسي تمركز عمله أغلب أوقات حياته في منطقة المرجة و محيطها.. اشتهر بالعبارات النابية التي خطها على محيط سيارته و بأعمال السمسرة الغير أخلاقية و بلسانه السليط.. توقف عن العمل بعد إلقاء دورية شرطة أخلاقية القبض عليه في منطقة قاسيون مع اثنتين من بنات الليل.. وبسبب أفعاله الشائنة و لسانه السليط مع قوى الأمن وحتى قاضي التحقيق وقاضي المحكمة حكم عليه 3 سنوات سجن لا بزال يقضيها مع الشباب بعدرا..
1- أبو عدنان الوقح: شوفير تاكسي على طريق المطار.. اشتهر بالكثير من المخالفات نذكر منها السرعة الجنونية.. القيادة الرعناء.. وارتكاب ثلاثة مخالفات متفرقة على الأقل في كل مرة يجلس فيها خلف المقود.. استطاع ولوحده تأخير موكب وفد أجنبي قادم إلى البلد لأكثر من ساعتين على الطريق.. فقط لأن أحد سيارات الوفد زمرتله.. ألقي القبض عليه وقتها بعد مطاردة مع الشرطة لمدة 5 ساعات راح فيها 8 عناصر و موتورين و سيارة أوبل.. لايزال يقضي محكومية مدتها 15 سنة قضى منها لغايه الآن 5 سنوات.. الطريف في الأمر أنه أرسل طلبا لإدارة المرور وهو في السجن طالبا فيها تجديد رخصة قيادته.. ولقب بالوقح من وقتها..
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
مواقع النشر (المفضلة)