ok تطرح جهاز فاكس OKIFAX 170 المبسط

[أحمد فرحات]

كجزء من توجهها نحو تقديم مجموعة كاملة من منتجات الفاكس المعتمدة على الحبر وذات الأداء الخارق لتلبية كافة احتياجات السوق، قامت أوكي للحلول الطباعية بإطلاق جهاز OKIFAX 170 وهو أول فاكس مبسط موجه للأعمال.

وأكد جون روس، المدير العام لشركة أوكي للحلول الطباعية، في الشرق الأوسط والهند و أفريقيا، قائلاً:”من أهم أولويات مستخدمي المكاتب الصغيرة والمكاتب المنزلية دائمة الإنشغال أن يكون جهاز الفاكس سهل الإستعمال” وأضاف: “واستجابة لذلك، فقد قدمنا OKIFAX 170 الذي يتميز بأنه جهاز مستقل وسريع ويمكن الإعتماد عليه، بالإضافة إلى أنه سهل التشغيل واقتصادي بآن معاً. إنه يقدم نوعية عالية الجودة وهو ممتاز لأي بيئة مكتبية تتطلب عملية إرسال واستقبال فاكسات عالية الجودة مع استخدام للنسخ في بعض الأحيان”. إمكانيات وظيفية بسيطة وفعالة
يعتبر الجهاز OKIFAX 170 أسرع من سابقه OKIFAX 160 مع سرعة طباعية من 16 صفحة بالدقيقة إلى 20 صفحة بالدقيقة – مما يجعله أسرع بكثير في طباعة الفاكسات المستلمة من أي منافس رئيسي. وبنفس الوقت، فإن الدقة الطباعية التي تصل إلى 600 نقطة بالإنش تضمن ناتج احترافي وعالي الجودة والوضوح.
بالإضافة إلى مزايا التصميم المحسن، تأتي الفاعلية الوظيفية العالية لجهاز OKIFAX 170 التي تكمن وراء الهدف من جعل جهاز الفاكس يصل لهذا الناتج بسهولة وتتضمن:
• موديم G3 بسرعة 33.6 Kbps يمنح طباعة سريعة واقتصادية بتكلفة تنافسية متميزة للصفحة الواحدة
• ملقم صفحات أوتوماتيكي لثلاثين صفحة يبسط عملية إرسال المستندات الكبيرة والمتعددة.
• ذاكرة تحتفظ ب250 رقم للأرقام الأكثر استعمالاً
• لوحة تشغيل تلقائية بلوحة مفاتيح أبجدية ولوحة عرض LCD ب2 x 16 حرف تعرض تعليمات واضحة على الشاشة وتسهل من عملية البحث عن الأرقام
• نظام خرطوشة حبر مفرد يجمع بين الحبر والأسطوانة لتسهيل عملية تزويد المواد الطباعية الإستهلاكية
• جهاز مدمج وتصميم احترافي وضجيج خفيف لحالة الكمون وعملية تشغيل هادئة
كل ذلك مدعوم بسمعة أوكي للحلول الطباعية المتميزة في الاعتمادية العالية وضمان الشركة الفريد لمدة ثلاث سنوات.
أكد روس قائلاً: “يقدم جهاز OKIFAX 170 دعماً احترافياً كاملاً لاحتياجات الفاكس في المكتب، أما تصميمه المدمج والراقي يتكامل بسلاسة في بيئة المكتب الصغير أو المكتب المنزلي. باختصار، تم تبسيط كل شيء للمستخدم”.

[MOSTAFA]

شكرررا ابو حميد

[أحمد فرحات]

هلا بالدم