معلومة كتييير جديدة
ألف شكررررر
لقد شدني عنوان الأطروحة فأسرعت بالرد على عُجالة على هذه المعلومة التي أعتبرها من أضغاث الأحلام وخزعبلات الزمان أريد أن أنوه أن التطير والتشاؤم من الأمور المنهي عنها في ديننا الحنيف فليس هناك يوماً من أيام الدنيا نذيرُ شؤم على صاحبه لأن الشخص هو وحده من يملك مفاتيح سعادته أوشقائه في الحياة الدنيا بأقوالهِ وأفعاله وسلوكه وشخصيته فقد يدمر ذاته وقد يرقى بها في أوج السحاب بغض النظر عن تسمية الأيام وتحديدها فاليوم جزء من الدهر وربنا عزوجل نهانا كما تعلمون عن سب الدهر وقال رسولنا الكريم في ذلك :(( لاتسبوا الدهر فإن الله هو الدهر)) فهو من خلق الله عزوجل وتقديره فعلينا ألانكون فريسة سهلة لمن يبثون تلك الأكاذيب ونساهم في نشرها...
وردي هنا من باب التذكير والتنويه شاكرة لكم دمتم بخير وسعادة...
::شموخي يميزني::أَنَا مَنْ حَرّكت أُسْطُولَ الحَرْوفِ لـِ اِجْتِيَاحِ السُطُورِ...
أَنَا مَنْ اِغْتَلْتُ المَحَابِرَ وخَلَقْتُ مِنْ دِمَائِيْ مِحْبَرَةً لـِلبَوحِ وَالإِبدَاعِ...
آنسة " شموخي " أولا تعليقك رائع و كلامك سليم مية بالمية
بس ما بعتقد المقصود من المعلومة ... تحديد يوم شؤم
بالبداية تم ذكر جملة " طبقا لحالات الانتحار في العالم " ...
و بالتالي هاد معناه أنه هالمعلومة مستندة لدراسة عن حالات الانتحار
أنا بعتقد أنه المقصود ... من خلال احصاء عدد حالات الانتحار ..
. تبين أنه أكتر حالات انتحار صارت يوم الاثنين ... لذلك ذكروا أنه الاثنين هو اليوم
المفضل لتدمير النفس ( بمعنى أنه أكبر عدد من حالات الانتحار اتسجل يوم الاثنين ... بالصدفة طبعا )
فالموضوع مو تكهنات و لا تطير و لا تشاؤم ...يمكن التعبير المستخدم مو كتير صح
بس بشكل عام المعلومة هي عبارة عن نتيجة دراسة احصائيات محددة فقط لا غير .
طبعا هاد رأيي و تفسيري للمعلومة ( أنا شفت المعلومة من هاد المنظور ).... مع احترامي الشديد لرأيك
تحياتي الك
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
مواقع النشر (المفضلة)