عيَّن أبو بكر الصديق عمر بن الخطاب رضي الله عنهما قاضياً، فلم ترفع إليه خصومة،
فطلب القاضي إعفاءه من علمه وقال :ما حاجة القوم إلى القضاء وقد عرف كل منهم حقه فلم يطلب أكثر منه، وعرف ما عليه من واجب فلم يقصر في أدائه،واحب كل واحد لأخيه ما يحب لنفسه ..
إذا غاب أحدهم تفقدوه، وإذا مرض عادوه، وإذا افتقر أعانوه، وإذا احتاج ساعدوه، ويأمرون بالمعروف وينهون عن المنكر ...ففيم يختصمون؟
عفوا تعف نساؤكم في المحرم وتجنبوا ما لا يليق بمسلم
((فَقُلْتُ اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ إِنَّهُ كَانَ غَفَّارًا يُرْسِلِ السَّمَاء عَلَيْكُم مِّدْرَارًا وَيُمْدِدْكُمْ بِأَمْوَالٍ وَبَنِينَ وَيَجْعَل لَّكُمْ جَنَّاتٍ وَيَجْعَل لَّكُمْ أَنْهَارًا))
حمل toolbar alexa لتصفح أسرع و حماية أكبر
يداً بيد نبني سورية الغد
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
مواقع النشر (المفضلة)