قلبٌ عاش حزين
مملوءٌ بأحزان كل الناس
ولا يملك من يعطيه الحنين
ومن يرد له الابتسامة
التي ضاعت طوال السنين
قلبٌ تصدع بالآلام
وعاش وحيداً
ومن يعتبره إنسان
هو حضنٌ
يلقون عليه أحزانهم
وعند حزنه
يصبح للنسيان
هو فرحة ضاعت
بين تضحيةٍ وأخرى
وأصبح عبرة للعربان
من يوقف نبضه
من يقتل روحه
ساعدوه ....
فهو يستحق الإحسان
يأتي الليل
هذا الليل وكل ليل
يجلس وينتظر
وطال الانتظار
وليس بيده القرار
ولا يقدر على الفرار
ولا يقدر على الاستمرار
ولكنه يتذكر دائماً
كما زمانه دار
سينتظر ... يوماً
أن تساعده الأقدار
ويلتقي بزنبقته
عفوا تعف نساؤكم في المحرم وتجنبوا ما لا يليق بمسلم
((فَقُلْتُ اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ إِنَّهُ كَانَ غَفَّارًا يُرْسِلِ السَّمَاء عَلَيْكُم مِّدْرَارًا وَيُمْدِدْكُمْ بِأَمْوَالٍ وَبَنِينَ وَيَجْعَل لَّكُمْ جَنَّاتٍ وَيَجْعَل لَّكُمْ أَنْهَارًا))
حمل toolbar alexa لتصفح أسرع و حماية أكبر
يداً بيد نبني سورية الغد
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
مواقع النشر (المفضلة)