إعلانات

عرضت سيدة على رئيس دائرة اللاجئين في محافظة حمص ، حالةَ طفل لجأ إلى منزلها في مخيم العائدين ، مساء الجمعة ، إثر تعرضه للضرب و الاضطهاد من قبل والده بحي الشماس في المدينة ، وعلم عكس السير من مصدر مطلع أن الطفل (و- ش) البالغ من العمر 13 عاماً تعرض للضرب من قبل والده ، مما رسمَ عدة كدمات حول العنق والوجه والقدمين .
وحسب المعلومات التي حصل عليها عكس السير ، فإن رئيس دائرة اللاجئين اتصل بقسم الشرطة المختص ، حيث اكتشفت حقائق تفيد بأن الطفل يعاني من " اضطهاد " والده وزوجة أبيه ، كون الأم مطلقة ، حيث تقوم الخالة بتحريض والده على ضربه .
وبين المصدر أن الأب قام بحرمان الطفل من الدراسة وقام بضربه وطرده من المنزل ليلا تحت الأمطار والبرد الشديد .
وبعد عودة الطفل للمنزل ، اليوم الثاني ، قام والده بضربه وطرده من المنزل مرة أخرى ، الأمرالذي جعله يتوجه لمنزل المرأة التي بدورها قامت بإعلام رئيس دائرة اللاجئين بالمخيم .
و لا تزال التحقيقات مستمرة في القضية حتى لحظت كتابة هذا الخبر .



وتضمنت اللائحة أربع شخصيات كويتية حيث جاء ناصر الخرافي في الترتيب السادس في القائمة بثروة إجمالها 8.2 مليارات دولار وعائلة الشايع في المرتبة العاشرة بثروة قدرت بـ 6.5 مليارات دولار ثم عائلة بوخمسين في المرتبة 25 بثروة قدرت بـ 4 مليارات دولار وأخيرا فيصل العيار الذي دخل حديثا القائمة في المرتبة الثلاثين بثروة ناهزت 3.4 مليارات دولار.
تجدر الإشارة الى أن فيصل العيار دخل قائمة أغنياء العرب من ضمن 24 اسما جديدا وتعتبر غالبية الأسماء السعودية الجديدة هي لعائلات اقتصادية عريقة كان لها تجربة غنية رافقت تشكيل أهم مركز أعمال في المنطقة الرابطة بين أوروبا وآسيا.
واستغرق وضع قائمة أغنى 50 عربيا نحو 6 أشهر من منطلق البحث في 500 مرشح، وأيضا في مراقبة أسواق المال. وقد راعت القائمة عدم إدراج أسماء أثرياء العائلات الملكية أو المالكة أو حتى السياسيين، باستثناء الأمير الوليد بن طلال رئيس شركة المملكة القابضة، باعتبار أن كل ثروته هي من صنع الذات.