العراق: مقتل مسؤول بوزارة الصحة بالرصاص في منزله
لقي نائب مدير عام وزارة الصحة العراقية مصرعه رميا بالرصاص في منزله شمال شرق العاصمة العراقية بغداد، وفقا لما أعلنه مسؤولون الخميس. وقالت الشرطة ومسؤولون في وزارة الصحة العراقية، إن مسلحين اقتحموا منزل محمد جلاب أحمد، ليل الأربعاء، وأطلقوا عليه النار في حديقة المنزل.
وجاء مقتل المسؤول الصحي، إلى جانب حوادث أمنية أخرى وقعت في بغداد خلال الأربع والعشرين ساعة الأخيرة، إذ قالت الشرطة إنها عثرت الأربعاء على جثتي امرأة وابنتها شمال بغداد، وتبدو المرأة وقد عذبت وقطعت بأداة حادة.
كما قالت الشرطة إن مسلحين قتلوا الأربعاء بالرصاص صاحب متجر للهواتف المحمولة شمال شرق بغداد، كما جرح شخصين في انفجار قنبلة زرعت على جانب الطريق صباح الخميس في جنوب غرب العاصمة.
وفي مطلع الأسبوع، لقي تسعة أشخاص على الأقل مصرعهم، وجرح 15 آخرون، عندما انفجرت سيارتان مفخختان وسط كربلاء، ووقع انفجار آخر في العاصمة بغداد، وفقا لما أعنته الشرطة.
وانفجرت السيارة الأولى خارج مطعم يتردد عليه الزوار الشيعة في منطقة البلديات التجارية وسط مدينة كربلاء، ما أسفر عن مقتل ستة مدنيين وجرح عشرة آخرين.
وبعد نحو عشر دقائق، انفجرت السيارة المفخخة الثانية، على بعد نحو مائة متر من موقع انفجار الأولى، ما أدى إلى مقتل اثنين، وجرح خمسة آخرين، من بينهم مراسل لمحطة تلفزيون محلية، بحسب الشرطة العراقية.
ومدينة كربلاء تسكنها أغلبية شيعية، وتقع على بعد 110 كيلومترات جنوب العاصمة بغداد، هذه الأخير التي شهدت أيضا انفجارا أدى إلى مقتل موظف في وزارة المالية العراقية، بعد أن تم لصق قنبلة إلى سيارته.
ليست مشكلتي إن لم يفهم البعض مااعنيه؟! وليست مشكلتي .. إن لم تصل الفكرة لأصحابها ؟! فهذه قناعاتي .. وهذه افكاري .. وهذه كتاباتي بين يديكم .. أكتب مااشعر به .. وأقول ماأنا مؤمن به .. انقل هموم غيري بطرح مختلف .. وليس بالضرورة ماأكتبه يعكس حياتي ..الشخصية .. هي في النهاية .. مجرد رؤيه لإفكاري مع كامل ووافر الحب والتقدير لمن يمتلك وعياً كافياً يجبر قلمي على أن يحترمه ..
يا لطيف
الف شكر
الله يرحمو
مشكور
ليست مشكلتي إن لم يفهم البعض مااعنيه؟! وليست مشكلتي .. إن لم تصل الفكرة لأصحابها ؟! فهذه قناعاتي .. وهذه افكاري .. وهذه كتاباتي بين يديكم .. أكتب مااشعر به .. وأقول ماأنا مؤمن به .. انقل هموم غيري بطرح مختلف .. وليس بالضرورة ماأكتبه يعكس حياتي ..الشخصية .. هي في النهاية .. مجرد رؤيه لإفكاري مع كامل ووافر الحب والتقدير لمن يمتلك وعياً كافياً يجبر قلمي على أن يحترمه ..
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
مواقع النشر (المفضلة)