اللفظ سعد ياسعد !!!
مارتن لوثر كنج قال : هو الزعيم الاسمر الامريكى الذى كان يكافح من اجل مساواة السود مع البيض
فى أمريكا.
قال كلمة تهزنى وتحرك فى اشياء كثيرة كلما تذكرتها:
مهما كان موقعك كن الافضل فيه !!!!
يعنى لو كنت تعمل زبال كن افضل الزبالين, وكان هناك فيلم للفنان محمود ياسن اسمه إنتبهوا ايها السادة
ويحكى قصة زبال اتقن عملة وربنا فتح علية من أوسع الابواب.. واصبح مليونيرا .. بينما هناك ملايين
الزبالين مازلوا زبالين عادين.
بطل هذا الفيلم طبق مقولة مارتن لوثر كنج بدون ان يقرأها فهو أمى ولا يعرف القراءة , توصل إليها
بفطرته وبعقليته البسيطه.
وعندما قالها مارتن لوثر كنج وآمن بهذه المقولة الامريكان..
اصبحوا دولة أمريكا العظمى, القطب الاوحد فى
العام. وانا اعتقد أن هذه المقوله صدقة جارية لهذا الزعيم.
===
ما هى علاقة هذه المقولة بسعد ؟؟؟
أقصد زعيمنا الوطنى سعد زغلول الذى قال : مفيش فايدة ...
مارتن قال مقولته واصبحت امريكا هى امريكا,, وسعد قال كلمتة واصبحنا وحدث بلا حرج...
ولا تعليق لانه فعلا مفيش فايدة قالها ونشن ونشانه رشق هههه
وأنا احسبها نكسه جارية له وليس صدقة جارية لان فعلا كانت مقولة محبطة وبئس الزعماء...
وليس بغريب فمعظم زعمائنا السياسين ايضا تنتهى حياتهم بنكسة جارية...
فآثار نكسة 1967 ونكسة العراق ونكسة فلسطين
على العرب جميعا وليس على بلد بعينه مازالت وسوف تدوم الى ماشاء الله..
لا حول ولا قوة الا بالله
كلامك درر استاذنا وكبيرنا العم كوفي
وانا بيوم صارت معي قصة
انا مدرب جودو وكنت عم فرجي شهاداتي
لصديقي وكان هو متخرج مهندس مدني
وبعدو ماتوضف وكان ياسأن قالي كلمة
شو رايك تبادلني بالشهادة
قلت الو وانا مقتنع باكلامي
اكون مدرب جودو ناجح احسن مابكون
مهندس فاشل
والحمد لله على كل حال
مشكور عم كوفي على موضوعك المفيد
سأكِونكالِوُرد
كِلما ينجرحُ "بزخِات مِطِر " يفِوٌحُ عِطِراً ..!
كلامكم حكم ريح بالي لاني اول ما حبيت ادرس اخترت الطب بس ايجا بنصيبي تمريض و درستها بحب و بشتغل باخلاص و شايفة اني اكون ممرضة ناجحة احسن من طبيبة و لا شيء الف شكر عمو
نظره ... رغبة ... تمني ...
نظرة .. أن أرى براءتي ... تتألم بصمت
رغبة ... أن أعيش الطفولة
تمني ... أن أمرح كغيري بحريه دون ... قيود
استاذنا العزيز
صدقا قراءت موضوعك بكل هدوء
واصغيت لشفاهي وهي تقراء
بكل امعان
فكان شعوري شعور تعيس
لما الت اليه امور العرب
فلا حول ولا قوة الا بالله
وحسبي الله ونعم الوكيل
دمت بحفظ الرحمن
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
مواقع النشر (المفضلة)