لئن أكُ أسوداً فالمسكُ لوني ومَا لِسوادِ جِلدي منْ دواء وَلَكِنْ تَبْعُدُ الفَحْشاءُ عَني كَبُعْدِ الأَرْضِ عَنْ جوِّ السَّماء