السلام عليكم وجدت لكم أحد المواضيع من خلال شبكة الأنترنت وأحببت أن نشاركم به ونناقشه
464482066.jpg
وهو
يعرّف الـ cyber sex أو ما يدعى بالجنس الافتراضي هو ممارسة الجنس عبر وسائل الاتصال التكنولوجية سواء كانت عبر التلفزيون أو الهاتف أو الانترنت باختلاف أشكاله .
كانت صناعة الجنس عبر الهاتف تدر أرباحاً خيالية ومصدرها المعروف من خلال الإتصال على أرقام محددة لتتكلم مع إحدى الفتيات و تبيعك الجنس هاتفياً، لن أخوض هنا في إشكالية هذا النوع من الممارسة.. قد تعارض الفكرة و أعارضها معك لكن عليها طلب كبير و في مختلف أنحاء العالم .
مع دخول الانترنت إلى كل بيت ، أصبح بإمكان تلك الفتيات ممارسة أعمالهم شخصيا كنوع من العمل الخاص ودون ضرورة للتعامل مع شركة لتقدم الخدمات .. و الوسائل بسيطة فقط جهاز كمبيوتر متصل بالانترنت و حساب على المسنجر و كاميرا ويب .
الجنس عبر الكاميرا .. 200 وحدة و اكشف لك المزيد عن جسمي
دخل الجنس الافتراضي إلى سورية ولو كان على نطاق أضيق مما هو منتشر عربياً أو عالمياً ، و أصبح “عملاً” لكثير من الفتيات ، برأس مال بسيط يمكنها أن تحصل على مبلغ جيد و العملة هي وحدات موبايل ولا يهم من أي شركة سواء سيريتل ام MTN .
اخبرني مرة صديق لي أنه تعرف على فتاة صغيرة ذات جسم رائع تدعى راما و منذ الدقائق الأولى أرسلت له دعوة محادثة مرئية و وافق عليها، قال بأنها كانت تلبس ثياباً مثيرة و الدنيا صيف.. فقالت له أرسل لي رقم بطاقة 200 وحدة و ادعك ترى المزيد . رفض العملية و اخبرها بأنه ليس مهتماً بالجنس الافتراضي .
قد لا تصل الأمور في مجتمعاتنا الشرقية إلى التعري على شاشات الكمبيوتر ، لكن يبقى الرجل الشرقي مهووسا في الإغراء إلى حد الدفع مقابل أية حركة من فتاة تخبره بأنها مستعدة لكل طلباته ليحركها كاللعبة .
الجنس عبر الموبايل .. ارسل لي 200 وحدة لأتصل بك
هذا النمط الجديد وفر أرضية خصبة للاحتيال باسم الجنس الافتراضي وذلك عبر خدمة الدردشة عبر الرسائل القصيرة ، حيث يدخل احد الشباب باسم مستعار أنثوي و يختار ضحيته ليبدأ عمله فيبدأ ببعض الكلمات المغرية و في النهاية يطلب منه أيضا رقم بطاقة وحدات ليعبئ رصيده و يتصل به ليمارسوا بعضاً من الجنس .. و أن اعتبر الشاب نفسه ذكيا و اخبرها بأنه تعطيه الرقم ليتصل ، يقوم المحتال بعملية هروب تكتيكي ليكتشف بذلك رغبة الشاب فعلا بالجنس .. وان استسلم فيرسل له رقم البطاقة ويقوم المحتال بتجربتها و أن كانت صالحة يرسم ابتسامة صفراء على وجهه و ينتقل لضحيته الأخرى.
التعري الافتراضي تسويقياً
مرة كنت أتجول على سيرفر light C للدردشة حيث يوفر لك العديد من الغرف للدردشة الصوتية والمرئية وطبعاً الكتابية و لفت انتباهي عدد الزوار الكبير بنفس اللحظة في احد الغرف ، دخلت لأرى ما هناك .. فور دخولي وصلتني دعوة كاميرا من احد الأسماء ، الدعوة من طرف واحد أي استطيع رؤيته و لا يراني .. بما أني جديد في هذه البرمجية يبدو أني بدلاً من الرفض فقد قبلت الدعوة ، ظهرت صورت لفتاة تلبس تنورة و قميصا قصير مفتوح الزر الأول ، تشبه سكرتيرة في احد الشركات .. وفي التدقيق على الصورة التي تتحرك لاحظت حركة متكررة تتم كل 20 ثانية تقريبا ، هنا اكتشفت أنها fake cam
برامج الـ fake cam أي الكاميرا المزورة يمكنك وضع أي مشهد ترغب على الكاميرا الخاصة بك من مجموعة مشاهد يوفرها لك البرنامج ، وكانوا يستخدمونها لجذب الزوار إلى الغرفة لأغراض دعائية ، حيث تواجد 500 شخص بنفس الغرفة بنفس اللحظة أمر مطلوب جدا تسويقياً .
سواء كنت موافقاً لفكرة الجنس الافتراضي وترى فيها تحقيقاً لمتعة نفسية ، أو كنت معارضاً وترى فيها خلافاً لطبيعة البشر ، فهي منتشرة وبشكل كبير في كل الفضاءات و ضحيتها الغشيم و عملتها ما منختلف ..
فما هي أسبابها وأنتشارها وأهدافها وخطورتها !
لتوصل معي على الفيس بوك بإمكان اضافتي على الحساب التالي :
https://www.facebook.com/Microsoft.Engineer
نصائح واستشارات امنية في مجال امن المعلومات والإتصالات
كبار استشاري امن المعلومات في شركة مايكروسوفت
فريق عمل الموقع
يالطيف الله يجيرنا
و الله هدا شي شفتوا بعيني
بدون ما حدا يخبرني
و يومها استغربت و سألت رفيقي
شو هدا ؟
ألي الناس بدها تعيش ..........
من لم يرض بي كحلا لعينيه
لن ارضى به نعلا لقدمي
للأسف ياصديقي دكتور فادي أنتشار هذه الظاهرة وخصوصا ( من الشباب ) للأسف غريبة جدا وكثير من الاصدقاء أخبروني أنهم يقومون بهذا العمر ويفتخرون ( عم يتسلوا)
عم يتسلوا بأخلاقون ومشاعر الناس ! كيف بيرضى حالوا شب يعمل حالوا بنت !! ومن أجل كم وحدة تلفون !
معقول الى هذه الدرجة أنتشرت هذه الأمور !!
نتمنى من الجميع النقاش معنا
لتوصل معي على الفيس بوك بإمكان اضافتي على الحساب التالي :
https://www.facebook.com/Microsoft.Engineer
نصائح واستشارات امنية في مجال امن المعلومات والإتصالات
كبار استشاري امن المعلومات في شركة مايكروسوفت
منتشرة كتير بسوريا
وأنا سمعت قصة بموقع سيريانيوز عن هيك أمور
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
مواقع النشر (المفضلة)