««صديقة الدرب»»
طبعاً تعرفون عن الخيانة ومشاكلها والكثير منا قد يتعرض لهذه الظاهره
طبعا الكل يتمنى من زوالها صح ؟ والكل لا يحب هذا النوع
من الاشخاص أنا بصراحه ماأثق فيهم والسبب كل هذا هي الخيانه
السؤال هو :
شخص خانك ولجأ لك للمساعدة هل تساعده ؟
وكيف تكون ردة فعلك عندما يطلب منك المساعده؟
وهل تنسى الألآم الذي سببها لك؟
أتمنى من جميع الإخوة والأخوات النقاش في الموضوع وبصراحة تامة
تحياتي لكم
يَا سُـــورْيَا لاَ تنْحَنِيِ .. .. أَنَا لاَ أُذَلُ وَلاَ أُهَــــاَنْ
خَلِّي جَبِينَكِ عَاَلِيـــــاً .. .. مَادُمْتِ صَاحِبَةُ الْمَكَانْ
للاستفسار او مساعدة راسلوني على هاد الايميل
[email protected]
اذا بيض الذئب أرجله فسواد الغدر باق بمخالبه..
الخائن لايمكن ان يؤتمن لان الخيانه فى دمه.
انا لا اثق فيه ومن ذرع حصد . اعطيه ظهرى بكل ثقه..
لانه خان والخيانه من اكبر الجرائم والتى لا تغتفر ولا تنسى.
اختي رورو مستحيل اسامح شخص خاني..
انا ممكن اسامح اي شخص على اي شي الا الخيانة..أكره شي عندي يعني الطعن من الظهر..
فمستحيل اسامحه او اساعده..ومتل ماذكر العم كوفي الخائن لا يمكن أن يؤتمن الان الخيانة في دمه..!!
والله لا يحطني بهاذا الموقف يارب..ويبعد عنا كل الخائنيين..
««صديقة الدرب»»
كوفي نورت اخي صفحتي وشكرا على ابداء رئيك
واشكر اختي روح الحلا ويعطيكم العافية
وانا معكم الخاين لايؤتمن ولانثق فيه ويعد جريمة ويستحق اكبر عقاب مساعدتنا
له هي أكبر عقاب لعله يشعر بذنبه الكبير وبخطأه الفادح
اعتقادي أنه علينا مساعدة من احتاج إلينا حتى وإن كان عدواً لنا وذلك لعدة أسباب في مقدمتها أن اغاثة الملهوف أمر حثنا عليه ديننا الحنيف فقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
(من نفس عن مؤمن كربة من كرب الدنيا نفس الله عنه كربة من كرب يوم القيامة ومن يسر على معسر يسر الله عليه في الدنيا والآخرة والله في عون العبد مادام العبد في عون أخيه))
فهل هناك أسمى وأروع من تلك المعاني؟!
بالطبع لا...من منا لايرغب بذلك إذن؟!
كذلك لابد أن تكون قلوبنا نقية صافية لاتعرف معنى للتشفي والكراهية والشماتة بل تعرف معنى لدرء السيئة بالحسنة ومقابلة الجحود والنكران بالمعروف والإحسان لتضرب بذلك أروع المعاني وأطهر المشاعر وتتألق في زمن طغى عليه الحقد والجور.
إن خاننا شخص ما وغدر بنا وظلمنا فرب العزة أقوى من الجميع يمهل ولايهمل لن يضيع حق مظلوم فهل هناك أعدل من الحكم الرباني؟!
نحن بشر قد نغضب ونثورقد نخطئ ونصيب لكن الله عزوجل أعدل بحكمه منا نحن البشر فعلينا تفويض أمورنا لله وحده فهو المنتقم الجبار مصرف الأمور والحاجيات العادل بحكمه وقضائه...
يَا سُـــورْيَا لاَ تنْحَنِيِ .. .. أَنَا لاَ أُذَلُ وَلاَ أُهَــــاَنْ
خَلِّي جَبِينَكِ عَاَلِيـــــاً .. .. مَادُمْتِ صَاحِبَةُ الْمَكَانْ
للاستفسار او مساعدة راسلوني على هاد الايميل
[email protected]
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 2 (0 من الأعضاء و 2 زائر)
مواقع النشر (المفضلة)