كان مثالاً عالياً للأمة و واحداً من كبار فقهاء المدينة المنورة .
أوصى أبنه الباقر بوصية رائعة قال فيها :
غن الله خبأ رضاه في طاعته فلا تحقرن من الطاعات شيئاً فلعل رضاه فيه ,
وخبأ سخطه في معصيته فلا تحقرن من معصيته شيء فلعل سخطه فيه ,
و خبأ أولياءه في خلقه فلا تحقرن أحداً فلعله ذلك الولي ,
كان رضي الله عنه يفخر بجده أبو بكر الصديق و يقول ابن أبا بكر ولدني مرتين لأن أم جعفر الصادق فاطمة بنت القاسم بن محمد بم ابي بكر الصديق و أمها أسماء بنت عبد الرحمن بن أبي بكر الصديق رضي الله عنهم أجمعين .
عفوا تعف نساؤكم في المحرم وتجنبوا ما لا يليق بمسلم
((فَقُلْتُ اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ إِنَّهُ كَانَ غَفَّارًا يُرْسِلِ السَّمَاء عَلَيْكُم مِّدْرَارًا وَيُمْدِدْكُمْ بِأَمْوَالٍ وَبَنِينَ وَيَجْعَل لَّكُمْ جَنَّاتٍ وَيَجْعَل لَّكُمْ أَنْهَارًا))
حمل toolbar alexa لتصفح أسرع و حماية أكبر
يداً بيد نبني سورية الغد
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
مواقع النشر (المفضلة)