وراع صاحب كسرى أن رأى عمراً
بين الرعية عطلاً وهو راعيها
رآه مستغرقاً في نومه فرآى
فيه الجلالة في أسمى معانيها
فوق الثرى تحت ظل الدوح مشتملاً
ببردة كاد طول العهد يبليها
و قال قولة حقٍّ أصبحت مثلاً
و أصبح الجيل بعد الجيل يرويها
أمنت لما أقمت العدل بينهم
فنمت فيهم قرير العين هانيها
حافظ إبراهيم
عفوا تعف نساؤكم في المحرم وتجنبوا ما لا يليق بمسلم
((فَقُلْتُ اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ إِنَّهُ كَانَ غَفَّارًا يُرْسِلِ السَّمَاء عَلَيْكُم مِّدْرَارًا وَيُمْدِدْكُمْ بِأَمْوَالٍ وَبَنِينَ وَيَجْعَل لَّكُمْ جَنَّاتٍ وَيَجْعَل لَّكُمْ أَنْهَارًا))
حمل toolbar alexa لتصفح أسرع و حماية أكبر
يداً بيد نبني سورية الغد
يسلمو دياتك اخي سيف
سأكِونكالِوُرد
كِلما ينجرحُ "بزخِات مِطِر " يفِوٌحُ عِطِراً ..!
مشكوور اخي سيف ...
مشكور حبيبنا
لا إله إلاالله محمد رسول الله
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
مواقع النشر (المفضلة)