كلما تحاور اثنان من مذهبين مختلفين او بلدين مختلفين او دينين مختلفين ..
تجد الحوار انقلب الى نقط الخلاف بي الدينين او المذهبين او العقيديتين.
بالرغم من ان نقط الالتقاء اكثر بكثير بين العقائد والاديان الا انه ما تمت مناقشه الا
وانقلبت وتحولت الى نقط الخلاف.
لماذا ننظر الى نصف الكوب الفاضى..
ان الزوجه لو بحثت فى نقط القوه فى زوجها ستجد نقاط كثيره. والصديق لو بحث فى نقاط القوه
فى صديقه سيجد نقط قوه كثيره.
والاديان وهى الاهم فى الموضوع ان نقط الالتقاء كثيره لا تقارن بنقاط الخلاف لماذا نضع
العقده فى المنشار ونفضل الكلام فى نقط الخلاف..
تصفحت معظم المواقع وجدتها وبدون استثناءتبعد كل البعد عن نقط الالتقاء ..
مع ان نقط الالتقاء هذه ممكن ان تجعلنا نعيش فى سلام وامان وتجنبا كثير من المشاكل والحروب.
قال تعالى: وخلقناكم من ذكر وانثى وجعلناكم شعوبا وقبائل لتعارفوا إن اكرمكم عند الله اتقاكم.
ولو شاء ربكم لهداكم اجمعين.
ولو شاء ربكم جعلكم امة واحده.
وانك لا تهدى من احببت ولكن الله يهدى من يشاء.
عزيزى عزيزتى يهمنى رايكم بهذا الموضوع .
احاول تصليح احد الاجابات املائيا ولكن الموقع يترجم تلقائى الى لغه لم افهمها حدث ذلك منذ يومين والان لم اتمكن من تصحيح مشاركه
املائيا بسبب ترجمة الموقع
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
مواقع النشر (المفضلة)