الإنسان يفرح ويبكي ويسعد ويضيق ., لآسباب ؟


:

( شقاء وضيقه ونكد ) الإنسان من أسباب ؟

والآسباب تكونت من ., آربعه أسباب




( مصافحه ثانيه )







:









:






{ .. أبليس .. }


قال الله تعالى :

فَبِعِزَّتِكَ لَأُغْوِيَنَّهُمْ أَجْمَعِينَ إِلَّا عِبَادَكَ مِنْهُمُ الْمُخْلَصِينَ .

أبليس يتٌبول في أذن النائم عن صلاه الفجر
يوسوس في صدره ويجعله بالذنوب منغمر


فـ | يضيق ويشعر بالنكد |





:







:






{ .. الدنيا .. }


قال الله تعالى :

( اعْلَمُوا أَنَّمَا الْحَيَاةُ الدُّنْيَا لَعِبٌ وَلَهْوٌ وَزِينَةٌ وَتَفَاخُرٌ بَيْنَكُمْ وَتَكَاثُرٌ فِي الْأَمْوَالِ وَالْأَوْلادِ)

الدنيا وجدت ليعمر الأنسان بها ويتكاثر ويعبد الله للآخره !
بينما يقضي بها الإنسان بإرتكاب الفواحش ومعصيه الله
يعتقد أنها لن تزول |



فـ | يشعر بالضيق والنكد |





:








:





{ .. النفس .. }

قال الله تعالى :

{إن النفس لأمارة بالسوء .. }


نفس الإنسان أماره بالسوء وبإرتكاب المعاصي
ويزيدها الإنسان سوء بإرتكاب الفواحش والدواهي




فـ | يضيق ويشعر بالنكد |






:








:





{ .. آلهوى .. }


الإعجاب ., الحب ., العشق

هن من يجعل الشخص في آردى حالاته وأسوءها ؟
لا يفكر ولا يستشعر ولا يبالي ولا يٌركز إلا بها فإن .,. غادرت ؟


| يضيق ويشعر بالنكد |





:






:





قد تقولون أني قد ألفت أو أن من حكمني خرجت بهذي ., الأسباب ؟

ولكن قد سبقني إليها أحد الحكماء سابقا



:




إني بٌليت بأربع ما سٌلطوا إلا لأجل ., شقائي !
( إبليس والدنيا ونفسي والهوى )
كيف الخلاصٌ ., وكلهم أعدائي ؟



:



الخلاص : بالعوده إلي الله





:



( خربشه أعجبتني )