جلس رجل في غرفة التدخين في إحدى المطارات ليدخن قبل إقلاع الطائرة ، وفور خروجه من تلك الغرفة إذا برجل يكلمه :
الرجل : " كم مرة تدخن في اليوم؟ "
المدخن: " لماذا هذا السؤال؟"
الرجل : " لو جمعت كل المال ألذي أنفقته على تلك السجائر لكانت الطائرة التي تقف في ذلك المدرج ملكك "
المدخن : " وهل أنت تدخن ؟"
الرجل : "لا"
المدخن : "وهل تملك طائرة لك؟ "
الرجل : "لا"
المدخن: " شكرا على النصيحة .. أنا أدخن وتلك الطائرة ملكي أنا "
اسم المدخن ريتشارد برنسون .. مالك محلات وطيران فيرجن
الخلاصة :
أحياناً النصيحة تكون وبالاً على صاحبها
نعيب زماننا والعيب فينا
وما لزماننا عيبٌ سوانـا
ونهجو ذاالزمان بغير ذنب
ولونطق الزمان لناهجانا
مشكور احمد
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
مواقع النشر (المفضلة)