- على المحاور في طلب الحق أن يكون كناشد الضالة , لا يفرق بين أن تظهر الضالة على يده أو يد من يعاونه , و يرى رفيقه معيناً لا خصماً , ويشكره إذا عرفه الخطأ , وأظهر له الحق .
(الإمام الغزالي )
- إن اختلاف المختلفين في الحق لا يوجب اختلاف الحق في نفسه.
(ابن السيد البطليوسي )
- وقال حكيم : إن الحق لم يصبه الناس من كل وجوهه , ولم يخطئوه من كل وجوهه , بل أصاب بعضهم جهة منه , وأخرون جهة اخرى.
ليست مشكلتي إن لم يفهم البعض مااعنيه؟! وليست مشكلتي .. إن لم تصل الفكرة لأصحابها ؟! فهذه قناعاتي .. وهذه افكاري .. وهذه كتاباتي بين يديكم .. أكتب مااشعر به .. وأقول ماأنا مؤمن به .. انقل هموم غيري بطرح مختلف .. وليس بالضرورة ماأكتبه يعكس حياتي ..الشخصية .. هي في النهاية .. مجرد رؤيه لإفكاري مع كامل ووافر الحب والتقدير لمن يمتلك وعياً كافياً يجبر قلمي على أن يحترمه ..
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
مواقع النشر (المفضلة)