كلمة السان***ش ؟؟كلمة سان***ش مشتقة من اسم رجل حقيقي يدعي إيريل سندويتش ولد عام 1718 لأبوين من الطبقة الإنجليزية الراقية.. ويقال انه اخترع الساندويتش بسبب ولعه الكبير بلعب الكوتشينة وعدم استعداده لترك اللعبة والقيام لمائدة الطعام.. ولحل هذه المشكلة تفنن في ابتكار السان***شات وألف عنها كتابا عنها دعاه “تحليل المأكل الخفيفة والمقبلات المرافقة”
التقويم الميلادي لم يبدأ إلا بعد وفاة عيسى المسيح بـ 550 عام حين اقترح استعماله دنيسيوس اكسايجوس كاهن روما في القرن السادس الميلادي.. واليوم يعتقد أن اكسايجوس أخطأ في وضع التاريخ الصحيح لميلاد المسيح؛ وأنه ولد قبل خمس أيام على الأقل من الموعد الشائع حاليا (الأول من يناير)!!القائد الروماني العظيم كاليورنيوس حكم بإعدام أحد الجنود بتهمة قتل زميل له في الجيش. إلا أن الجلاد أوقف تنفيذ الحكم في آخر لحظة حين ظهر القتيل من بين الحشود.. وحين وصل الخبر إلى كاليورنيوس أمر بقتل الجنديين والجلاد..الجندي الأول لأنه سبق وحكم عليه بالموت، والجندي الثاني لأنه تسبب بقتل زميله خطأ، والجلاد لأنه لم ينفذ أمرا عسكريا !!لا يجب الاستهانة أبدا بعلامات الترقيم في الكتابة.. فالقيصر الروسي الإسكندر الثالث كتب قرارا يتضمن نفي أحد المقربين من زوجته إلى سيبيريا يقول نصه: “عفونا عنه مستحيل ، ينفى إلى سيبيريا”..
وحين رأت زوجته القرار غيرت مكان الفاصلة بعد كلمة مستحيل فتحول المعنى إلى: “عفونا عنه ، مستحيل ينفى إلى سيبيريا” فنجا الرجل!!تسمية شهر العسل انطلقت من رومانيا حيث كانت العادة أن يشرب العروسان العسل ممزوجا بالماء عند الزواج كل يوم ولمدة شهر كامل..
ومن هذه العادة أطلق على أول شهر في الزواج اسم “شهر العسل” قبل أن يشيع المسمى في أوروبا وبقية العالم!ثاني أعظم مشروب يشربه البشر بعد الماء مزيج اصطناعي أسود يدعى: كوكا كولا .تملك شعوب العالم اعتقادات مضحكة بخصوص النحس والحظ السيئ.. ففي هولندا مثلا يعتقدون أن أصحاب الشعر الأحمر يجلبون النحس، أما في الصين فيعتقدون أن كنس المنازل في أول ثلاثة أيام من السنة “يكنس” معه النحس وسوء الطالع، أما في نيجيريا فيعتقد أن غسل الملابس ليلا تجلب لصاحبها الحظ السيئ، وفي دول كثيرة يرتبط الرقم 13 بالنحس وسوء الطالع لدرجة لا يوضع على لوحات المصاعد وأبواب البيوت..“المندرين” فاكهة حمضية من الفصيلة البرتقالية نعرفها باسم “ أفندي”.. وتعود هذه التسمية إلى باشا مصري يدعى يوسف أحمد أفندي أحضرها من إيطاليا وزرعها لأول مرة في مصر فعرفت باسمه…أقدم سلالة حاكمة في التاريخ هي الموجودة حاليا في اليابان وتعود جذورها إلى ماقبل المسيح عليه السلام، وحتى الحرب العالمية الثانية كان ينظر إليها كعائلة مقدسة تنحدر من نور الشمس ولايجوز النظر إليها مباشرة.. ويعد الإمبراطور الحالي “أكيهيتو” رقم 250 في ترتيب الأباطرة..وتأتي من “وقى” “وقاية” “يقي” وتستعمل في حالة الأمر كأن تقول:
يا محمد قِ نفسك شر الأشرار..في جاوه الغربية كان يتحتم على من يريد الزواج أن يقدم 250 ذنب فأر، وبهذه الطريقة تمكنت الجزيرة من الحد من أعداد الفئران التي طالما أتلفت المحاصيل.. وفي عام 1970 لجأت الصين لطريقة مشابهه لمكافحة التناسل الرهيب لجرذان المزارع حيث أمرت كل مواطن بتقديم مايثبت قتله لمئة جرذ على الأقل…يقول العلماء أكثر الناس فراسة ثلاثة:
صاحب يوسف عندما قال لامرأته أكرمي مثواه ولم يكن يعرفه ، وأبو بكر حين استخلف عمر من بين الصحابة ، وزوجة موسى حين قالت لأبيها “يا أبت استأجره إن خير من استأجرت القوي الأمين”أكدت دراسات طبية كثيرة أن كل سيجارة يدخنها الشخص تقتطع نحو 10 دقائق من عمره المفترض.. كما أصبح مؤكدا أنها تتقدم على أي عادة ضارة أخرى يمكن أن تقصر من عمر الإنسان بما في ذلك الكحول والبدانة وعدم ممارسة الرياضة !بطل الكونغفو الممثل الصيني (بروس ليي) كان يتمتع بلكمة سريعة لا يمكن رؤيتها بالعين المجردة.. وحين مثل فيلم “قبضة الغضب” اضطر المخرج إلى إبطاء اللقطة كي يتيح للمشاهدين رؤية “اللكمة” أثناء انطلاقها لوجه الخصم !!في عام 1967 أعلنت ألبانيا عن نفسها رسميا كأول دولة ملحدة في العالم، وعلى إثر ذلك قامت بإغلاق الكنائس والمساجد والمعابد “إلى الأبد” واعتبار التعبد بكافة أشكاله جريمة يعاقب عليها القانون!!أغرب عملية إنقاذ حدثت عام 1982 حين كان ساعي البريد فرانك دراكمان يسير في أحد شوارع بروكلين ففتح كيس القماش الذي يضع فيه الرسائل فسقطت فيه (في تلك اللحظة بالذات) طفلة رضيعة من الدور السادس عشر !يبدوا أن لا أحد يعرف بالضبط العدد الحقيقي لدول العالم.. ففي أحيان كثيرة أصادف ارقاما تتراوح بين 150 و160 و163 و170!!
وكانت صحيفة الليموند قد حاولت معرفة العدد الفعلي لدول العالم فاكتشفت أن فرنسا تعترف بـ190 دولة وروسيا بـ172 وألمانيا بـ281، أما صحيفة الإيكونمست فذكرت أن عدد الدول لايقل عن 168 دولة ولايزيد عن 254!جوجل اسم لمحرك بحث على الانترنت بلغت شهرته حد تحوله إلى “فعل” دخل قواميس اللغة (بحيث يمكن لأحدهم القول: جوجلت كلمة كذا وكذا، أو جوجل كلمة كذا وكذا)…!إ
غير أن الاسم ذاته ليس جديدا في علم الرياضيات ويطلق على كل رقم يملك على يمينه مليون صفر
- شهدآئنآ ,,,
كيفَ سننساكُم ، و نَحنُ نَراكم في كُلِ شيء ؟
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
مواقع النشر (المفضلة)